محكمة الأسرة اليوم

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

شكرا على متابعتكم خبر محكمة الأسرة اليوم والان مع تفاصيل هذا الخبر

نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم الاربعاء 31/1/2024

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها

محكمة الأسرة اليوم.. سهى: عشان بـ 20 جنيه مخلل خدت علقة موت

كانت «سهى» في محكمة الأسرة بسبب زوجها الذي ظلمها وأهانها ولم يصونها، وأصولها لأعتاب محكمة الأسرة لسبب تافهة لم يكن يستدع كل هذا الخلاف وتدمير الأسرة لكن عند الزوج وظلمه لزوجته دمر حياتهم وجعل العشرة بينهم مستحيلة ودمر نفسية الزوجة والأبناء عندما ضرب زوجته بسبب شرائها برطمان مخلل بـ 20 جنية وبسببه حدث الانفصال ولم يسأل الزوج على زوجته أو أولاده ورفض حتى دفع النفقة كاملة حتى يكفي طلباتهم.

محكمة الأسرة اليوم.. فدوى: واخد صاحبتي ومسافر ومفهمني إنها سفرية شغل

كانت محكمة الأسرة هي النهاية التي وصلت لها «فدوى» بعد الخيانات التي تعرضت لها مع زوجها وصديقتها، تزوجت «فدوى» وكانت حياتها طبيعية مع زوجها واولادها ولم تتوقع ابدا في النهاية ان تصل لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها بعد المشاكل التي حدثت بينهم بسبب خيانة زوجها لها مع اعز صديقاتها وخسرت بسببها ثقتها في الناس وفي نفسها.

محكمة الأسرة اليوم.. ثرية: بعد 28 سنة جواز استقوى عليا لما مبقاش ليا ضهر

كانت محكمة الأسرة هي النهاية التي توجهت لها «ثرية» بعد سنين العشرة التي عاشتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يصونها طوال حياتهم سويا، ولكن في النهاية استغل وفاة والدتها واخيها وظلمها واهانها ولم يقدر حجم الخسارة التي واجهتها في حياتها، واضطرها في النهاية أن تتوجه لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها منه الذي حرمها منه طوال هذه السنين.

محكمة الأسرة اليوم.. سلمى: عايزة اخد حقي عشان اعرف أعيش أنا وأولادي

تواجدت «سلمى» على أبواب محكمة الأسرة وهي تبحث عن الأمل بعد سنين المعاناة التي عاشتها مع زوجها، وبعد محاولتها العديدة في إصلاح حياتها الزوجية، وبعدما بائت كل محاولاتها بالفشل توجهت وقتها لأهلها لتجد بينهم الطمأنينة والراحة ولكن ما وجدته هو القسوة منهم وعدم الرحمة وأرادوا منها أن تعود لزوجها بعد سنين الظلم التي عاشوها سويا حتى جعلوها تتوجه لمحكمة الأسرة تبحث عن حقوقها وحريتها من زوجها حتى تستطيع أن تكمل حياتها وتعيش حياة مستقرة مع أبنائها وتكون سند وضهر لهم في الدنيا.

محكمة الأسرة اليوم.. أميمة: سيبتله العيال عشان يتربى حرمني منهم العمر كله 

وصلت «اميمة» محكمة الأسرة بسبب عندها وعند زوجها الذي لم يتأذى منه سوى اطفالهم بعد سنين من الخلافات، قررت في النهاية أن تتركه وتترك له أولادها على أمل أن يقدر مجهوداتها ويقدر ما تفعله زوجته معه، لكن ما وجدته هو القسوة من زوجها عليها وعلى أبنائها الذي دفعوا ثمن خلافات والديهم الذي لا ذنب لهم فيها، وتوجهت الزوجة في النهاية لمحكمة الأسرة بحثا عن أمل في حياتها ومستقبلها ومن حياة افضل لأولادها.

تابع أحدث الأخبار
عبر
google news

‫0 تعليق